Top قصص حقيقيه قصص حقيقيه Secrets

ويقولى إذا كان فى قصة مرعبة اكثر من هاذى مع السلامة …..وتوفيق…….

تعود الحياة إلى طبيعتها، لكن سارة لن تنسى أبدًا الرعب الذي عاشته تلك الليلة.

بالرغم من أن الولايات المتحدة، ما تزال تمتلك أقوى جيوش العالم، إلا أنها تواجه انحدارا تدريجيا في قوتها، عبر انخراطها في التزامات تتجاوز قدراتها.

سارة واصلت القراءة ، ولم تنظر إلى الساعة. لم تلاحظ أن الليل قد مر ، وأن الشمس قد طلعت.

كان عليه أن يخاطر بحياته. لكنه كان على استعداد لذلك. كان على استعداد لفعل أي شيء للعودة إلى عائلته. كان على استعداد للقتال.

كما أطلب منها أن تستمع إلى زوجها وألا تجادله كثيرًا وأن تمتثل لما يقوله لها. من حديثي يجب ملاحظة أن أي امرأة تستمع لحديث زوجها ولا تحاول إغضابه سوف يرضى عنها زوجها من تلقاء نفسه. ولكن في الواقع، الذين يأتون إلي يرغبون قصص حقيقيه 2 في رؤيتي أقوم بأعمال السحر، ولكن كما قلت لكم أنا مخادع.

والدة سارة توجهت إلى غرفة نوم سارة ، وفتحت الباب. وما رأته هناك جعلها تصرخ بصوت عال. فوق السرير ، رأت سارة ميتة.

الرجل الغريب: “لا تزد التفكير في الأمر ودعه لله سبحانه وتعالى وحده، إنك لا تعاني من شيء، وما بك إنما هي نعمة من عند الخالق، وقد من بها عليك؛ لا تأخذ الأموال إذا أعطاه لك الرجل الأسود”.

بالرغم من أن الولايات المتحدة، ما تزال تمتلك أقوى جيوش العالم، إلا أنها تواجه انحدارا تدريجيا في قوتها، عبر انخراطها في التزامات تتجاوز قدراتها.

نظر إلى عداد الوقود ، ورأى أنه فارغ. لم يفهم كيف حدث ذلك ، لأنه كان قد ملأ خزان الوقود قبل أن يغادر المدينة. شعر بالقلق والخوف.

بعد ما خلصوا الكلام، قال أحمد لعمرو: “يا عمرو، أنا عايز أقولك حاجة مهمة، بس لازم توعدني إنك ما تضحكش عليا ولا تستهزئ بيا”. عمرو قال: “طبعا يا أحمد، قول براحتك، أنا صاحبك”. أحمد قال: “أنا بصراحة بخاف من الظلام، ومش بنام إلا لما النور مولع.

ماذا أفعل حينها؟!، لم أشعر بحالي إلا وهناك شخص ينقض علي وبيده شاكوش كبير، ضربني به فوق رأسي وإذا بالدماء تسيل على وجهي، عندما انهال علي بهذه الضربة وجدت نفسي بابن المستشفى الموجودة بذلك الشارع، كان للمستشفى هذه باب خلفي تملأه الأشجار القديمة لدرجة أنها تغطي عليه بالكامل.

كيف يمكن تفسير التقارب إلى درجة التماهي بين البروتستانت واليهود الذي أنتج ما بات يعرف بالصهيونية المسيحية؟

أما عن قصة الجني الذي كان بمنزلنا، كان بمنزل جيراننا رجل يقوم بعمل المحرمات من الأعمال السحرية وما شابه ذلك، وذلك الرجل كان قد تزوج ابنه جديدا وقد شعرت زوجته بالتعب الشديد، قيل أنه قد تلبس بها الجن، وكنا بكل يوم نسمع صرخاتها وتحدثها بكلمات غير مفهومة للغاية، والشيخ الذي ذهب لديه والدنا أخبره أن هذا الجني قد هرب لمنزلنا من المنزل الذي خلفنا، ومع قراءة القرآن الكريم بصفة مستمرة لم يجد بمنزلنا مكان له، فذهب ولم تره شقيقتي إلا مرتين اثنين في يومين مختلفين وبنفس الهيئة والشكل ونفس الابتسامة المخيفة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *